عائله من نوع اخر

موقع أيام نيوز


ما تتم ٢٠ سنة هتكون كبرت ومش هتكون محتاجة لحد بنتى لزم تعيش
يزيد واقف بيبصلو بزهوول
نور انا هعمل اى حاجة علشان بنتى بنتى لزم تعيش من بعدى
وبيسمعو سندى بټعيط ونور بيدخلهاا بسرعة وبيحضنها وبيعيط و يزيد بيبص لنور اوى هو وسندى وبيمشى
.
حازم بيرجع البيت ولسة هيقلع هدومه وبيفتكر ريناد وبيظبط هدومه من تانى وبيروح على الكنبة فى الصالة وبيرمى جسمو عليها بتعب

ريناد بتحس بحركة برة وبتخرج بتشوفو نايم على الكنبة بتقرب منو وبتشوف اثار ډم على قميصو وبتتفزع وحازم بيحس بيها وبيقاعد بسرعة
حازم ريناد
ريناد ډم انت انت مجرووح
حازم بيمسك جبينو بتعب
حازم لا دة چرح بسيط
حازم بيبصلهاا وبيشوف الخۏف فى عنيهاا
حازم خفتى علياا
ريناد بارتباك فين شنطة الاسعافات
حازم فى المطبخ
ريناد بتدخل وبتجيب شنطة الاسعافات وحازم بيفتح زراير القميص و ريناد بتشوف الچرح
حازم خلينى انا هطهرو بلاش تتعبى نفسك
ريناد اوكى
ولسة ريناد هتتحرك وريحة على الاوضة وحازم بيبصلها وهى ماشية وبيتالم
حاوم ااة اااة
ريناد بترجع تروح علية بسرعة
ريناد خلينى اساعدك
حازم بيهز راسو بنعم و ريناد بتقرب منو وبتنضفلو الچرح
وحازم بيدقق فى ملامحها اوى
حازم حلوة اوى
ريناد نعم
حازم ااة البيجامة الى انتى لبساها حلوة اوى يعنى البنت الصفرة دى حلوة
ريناد بتبص على صورة باربى الى على هدومها
ريناد باربى
حازم بيهز راسو بعدم فهم و ريناد بتضغط على چرحو
و بيتالم بجد
ريناد روح على اوضتك هجبلك حاجة سخنة تشربهاا
ريناد بتدخل المطبخ
حازم ايدك تقيلة زى اخوكى ياساتر
ريناد بتبتسم لما بتسمعو
.
يزيد بيرجع البيت وبيشوف نغم قاعدة قدم التلفزيون بتتفرج
على الكارتون و يزيد بيدخل و نغم بتبصلو باستغراب انو رجع بدرى من الشغل
نغم اة علشان حضرتك مدير باة بتسيب الشغل وترجع زى ما انت عاوز
يزيد بيقاعد جمبهاا و نغم بتلاحظ التعب على ملامحو
وبيقرب منهاا وبيحط راسو على رجليهاا وبيغمض عيونو
و نغم دموعها بتنزل و يزيد بيحس بيهاا
يزيد انا مستهلش الدمة الى بتنزل من عيونك
نغم اعمل اية قولى اعمل اية بعدى عنك بيحرقنى وقربى منك بيوجعنى
يزيد بيقرب منهاا وبيمسحلهاا دموعها
نغم المدة الى عشتها معايا كنت مڠصوب عليهاا كنت
يزيد بيضمها اوى
يزيد نغم انا بحبك بحبك يا نغم
نغم بتلف درعهاا حولين خصرو وبتعيط على كتفو
و بتبعدو عنهه بقوة
نغم بس مش مسمحااك ابداا انت فاهم انت طلقتنى اول ما قولتلك طلقنى طلقتنى حتى مفكرتش حسستنى قد اية انا مليش اى حاجة فى حياتك وان الى عرفتو دة فعلا كانت فيلم عملينو علياا وبس واول ما دورك خلص خلاص فركش
يزيد انا مقدرش استحمل تعيشى معايا ڠصب عنك
علشان كدة لو عوزة تروح روحى يا نغم مش هوقفك
نغم بتدفعو فى صدرو بقوة
نغم انت لزم تتمسك بياا لزم تحارب علشانى حتى لو ربط ايدى ورجلى وحبستنى لزم تجبرنى انى اكون معااك انا بكرهك بكرهك
يزيد بيقرب منهاا وبيمسحلهاا دموعها
يزيد مچنونة
نغم بتحضنو اوى وبتعيط و يزيد بيضمها اوى و نغم بتحس بايدو بتداعب مشاعرهاا و نغم بتبعد وبتبص لعيونوو يزيد بيقرب اكتر
يزيد وحشتينى
نغم يزيد
يزيد قوليهاا تانى عاوز اسمع اسمى من بين شفيفك
و نغم بتبصلو بخجل
نغم يزيد
يزيد بيشلها فى حضنو وبيخدها على الاوضة
يزيد نغم
نغم بتلف درعهاا حولين رقبتو
نغم يا عيون نغم
نغم پصرخة يزيد استنى مينفعش دلوقتى
يزيد بانفاسو متقطعة
يزيد نغم هو اية الى مش دلوقتى دة وقتو بالظبط
نغم لاا فى مشكلة يعنى اناا
يزيد بيمسح جبينو وضربات قلبو بتزييد
يزيد نغم
نغم بتضحك لاا مش الى فى بالك بس يعنى فى حد ممكن يعترض
يزيد حد اية
نغم انا حامل
الحلقة ال ١٦ 
نغم يا عيون نغم
نغم پصرخة يزيد استنى مينفعش دلوقتى
يزيد بانفاسو متقطعة
يزيد نغم هو اية الى مش دلوقتى دة وقتو بالظبط
نغم لاا فى مشكلة يعنى اناا
يزيد بيمسح جبينو وضربات قلبو بتزييد
يزيد نغم
نغم بتضحك لاا مش الى فى بالك بس يعنى فى حد ممكن يعترض
يزيد حد اية
نغم انا حامل
.
ليلي بتروح لهشام المكتب وبتدخل لان السكرتيرة مش موجودة و ليلي بتحمد ربنا ان سارة مش موجودة وبتخبط علي الباب
هشام ادخل
وبتدخل ليلي المكتب
هشام ليلي
ليلي ممكن ادخل
هشام اتفضلى طبعاا
ليلي بتقاعد قدمه
هشام تحبى تشربى حااجة
ليلي لا انا جاية اطمن عليك وبس همشى
هشام و ليلي بيبصو لبعض اوى و هشام بيروح عليهاا وبيقف قدمها و ليلي بتقف قدمه بحزن
ليلي هشام انا يوم فرحى هربت من الفرح ورحتلك بس كنت سافرت انا مقدرتش اكون لاى حد غيرك
هشام اية هربتى
ليلي اتخليت عن حياتى وسمعتى علشانك بس كنت
سافرت وسبتنى كنت فكرة انك هتحارب علشانى
هشام بيمسحلها دموعهاا
ليلي هشام انا بحبك
هشام بيقرب منها 
وبيهرب من قدمها
ليلي هشام
هشام بيبص وره
هشام اسف يا ليلي انتى مش بتحبينى انتى بتحبى نفسك وبس و اتاخرتي قوي اسف
هشام بيخرج وبيسبها ټنهار على الكرسى ورها
.
هشام بيبيركب الموتوسكل بتاعو وبيروح على الكافية بتاع والد سارة وبيشوف سارة بتقدم الطلبات للزباين ولسة هتمشى بتلمح هشام واقف ورها وبتتجاهل وجودو وبتروح
 

تم نسخ الرابط