المخادع والمغروره بقلم موني وميرو
المحتويات
عملاء ازاي مين يعرفك حازم نجح انه ېدفنك محدش من العملاء يعرفك وأكيد مش هيسيبك في حالك عشان متنجحيش وترجعي ليه عشان يمرمت فيكي ويزلك هتعملي ايه ياملوك هتعملي ايه.
بعد وقت طويل من التفكير قامت تردد خلف المؤذن
تنظر للوقت كيف مر عليها الليل وهي جالسة حتي الفجر توضأت واقامت فرضها ونامت علي فراشه
عينها لسقف الغرفة تفكر كيف تبداء في اعداد شركتها حتي غفت بعد أن قررت ما عليها أن تفعل.
وأبدلت ملابسها وحملت حقيبتها وخرجت من المنزل تسير في طريق طويل أشارت ألى عربة إجرة
وأملته العنوان بعد قليل وصلت إلي وجهاتها ترجلت من العربة بعد أن إتفقت معه أن يقوم بتوصيلها يوميا إلي الأماكن التي ترغب بزيارتها وتبادلت معه أرقام هواتفهم وقفت ترفع رأسها لأعلى أمام
تدور على الشركات الكبري تعرض عليهم أن تقوم بعمل حملات إعلانيه لهم وكل محاولاتها بأت بالفشل.
المخادعة والمغرور بقلم مونى وميرو الفصل الرابع
تظل تدور على الشركات تعرض أفكارها لترويج الدعايا لمنتجاتهم دون فائدة وبعد ذلك تذهب الى المطعم لتتناول طعامها كونت علاقة صداقة مع إحدي النادلات بالمطعم وأثناء جلوسهم سويا
إنتفضت النادلة وملوك إثر صدوح صړاخ
وصوت عالى من داخل المطعم ليهرعا لرؤية ما
يحدث تجدا شبان في الثلاثين من عمرهما يتجادلان
ويتبادلا الاتهمات بفشل المطعم وعدم تردد الزبائن عليه من إفتتاحه من أشهر ليقوم أحدهم بټهديد الأخر بإنسحابة من الشړاكه وطلب أموالة التي دفعها في المشروع ولو رفض سيبلغ عنه الجهات المعنية
رحل الشخص يتحدث الاخر پغضب ويلقي أحد الكراسي ويلتف للجهه الأخرى يضرب بيده إحدى التبلوهات على الحائط يسقطة أرضا توجهت النادلة تقف جوار الشاب
تواسية وتهدائه وملوك تستمع للحديث الدائر بينهم
النادلة إهداء يا جمال ان شآء الله هنلاقي حل.
جمال أهداء ايه بس يا سارة مشفتيش عمايل صلاح
و أهو بيهددني لو ما أخدش فلوسة في ظرف شهر هيبلغ عننا.
سارة پبكاء طيب هنعمل ايه ياجمال هتنفذ كلامه وتبيع المطعم اللي تعبنا لحد ما بقي كدة.
جمال لا طبعا بس أنا هجنن مش عارف هنعمل ايه بس وأجبلة منين مليون جنيه فى شهر حاسس ان جلال ليه يد في كل ده .
سارة معقولة جلال يعمل كده.
جمال مش متأكد بس صلاح طريقته وتهديده مش طبيعي.
سارة صح صلاح كلامه في الاول مش زي عمايلة دلوقتي وكمان جاب المبلغ الكبير ده منين.
جمال يجلس مفيش غيرة جلال بيلوي درعنا عشان نرجع نعيش معاه من تاني ويرجع يتحكم فينا طلوع بمعاد وخروج بمعاد نرجع نشتغل في حاجه مش بنحبها.
سارة من تاني يا جلال مش كان خلاص إقتنع برأينا وافق وعطنا فلوس نفتح المطعم.
جمال بتنهيدة جلال مش يستسلم غير لما نرجع.
كل هذا وملوك عينها تجوب المكان ابتسمت ابتسامه خفيفة لتحدث النادلة.
ملوك سارة أنا عندي فكرة حلوة اوي بس محتاجه افهم كام حاجه قبل ما ابداء أنفذها.
جمال ينظر لها بإستغراب يشير لسارة بطرف عينه يسألها عن تلك التي تتحدث إليها.
ملوك تقدم نفسها سريعا.
ملوك ملوك حسن المملوكي مديرة شركة ملوك للدعايا والأعلان. MM.
جمال ينظر لها من أعلى لا سفل يرى فتاه قصيرة لا يتعد طولها المئة وخمسون سنتميتر بشعر تعقصه على هيئه كعكه ترتدي بنطال جنس واسع وتشيرت صوف نظارة نظر سميكة متدل منها سلسال تخفي نصف وجهها.
سارة ملوك صديقتي وتعتبر زبونتنا الوحيدة بالمطعم تقريبا من أكتر شهر جمال أخويا و مدير المطعم.
جمال يقف من جلسته مرحبا بها يحاول إخفاء إبتسامته من
متابعة القراءة