عشقى لصعيدى
المحتويات
وجود يزيد مضايقك وخصوصا بعد الي حصل امبارح بس انا متعودتش اسيبه و تقي قطعتها وهي بتشيل يزيد وباسته على خده
تقي يزيد دا ابني خالد ركز معاها ولما
بس الباب خبط وعد على الباب عمي خالد
خالد بعد وهو بيحمحم احم روحي افتحيلها تقي نزلت يزيد جنب خالد وقامت وعلامات التوتر على وشها وفتحت الباب
وعد امي بعتالكم دول أنتي وعمي تقي خدتهم منها طاب تعالي وعد خاڤت من امها بعد محزرتها تنزل علطول وتسيبهم على رحتهم
تقي تعالي تقي وعد دخلواو تقي حطت الصنيه على التربيزه الي قدام خالد وقعدت جنبيهم
خالد كنت عايز اتكلم معاكي يا وعد وعد بصتله بنتباه ايوه يا عمي خالد اتعدل وبصلها بصي يا حبيبتي دلوقتي جبل طالب ايدك وانا مردتش عليه غير لما اتكلم معاكي ومع امك ف اي وعد اتنهدت هي مش عارفه عايزه اي ولا جبل بنسبالها اي هي كانت متعلقه بيه بس دلوقتي مش عارفه وعد الي تشوفه يا عمي
وعد بتوهان مش عارفه خالد باس راسها صلي استخاره ياحبيبتي وانا لسه هشوف امك وعد حاضر يا عمي ريهام قاعده جنب زياد علي السرير بتعمله كمادات بعد ما طلعته من الحمام بصعوبه
ريهام حطت القماشه على راسه وطلعت ميزان الحراره من بفه
ريهام نزلة شويه الحمدلله ريهام غيرت القماشه وحطتها على راسه ريهام مسحتش بنفسها وهي بتسرح في ملامحه ولا لما نامت جنبه بعد شويه زياد بدأ يفوق حاول يحرك دراعه بس في حاجه تقي له عليه بيبص لقي ريهام نايمه على راعه زياد رفع جسمه وبقي منحني على ريهام وبيزحلها شعرها وهو بيتامل فيها
ريهام بسرعه حرارتك زياد بصله نظره شاملة لقي هدومها مبلوله ا
زياد بستغراب مالها هدومك كدا وقبل ما ريهام ترد الباب خبط زياد قام دقيقه وجاي زياد طلع من غير حتى ميلبس التيشرت فتح الباب وكان خالد
زياد شورله ادخل بس انا كويس. خالد دخل بس لمح ريهام طالعه من اوضة زياد وهدومه مبلوله
خالد قعد وبص ل زياد بشك في اي بظبط زياد طلع سچاره علشان يولعه
زياد معرفش خالد خد السچاره من بقه والولاعه وۏلع السچاره لنفسه زياد بصله وهو مبتسم انت عارف علبة السجاير بكام
زياد اعمليلينا شاي يا ريهام
ريهام بهدوء حاضر
خالد عايزك في موضوع عند تقي بعد ما مشي خالد وعد قربت منها بفضول هااا احكيلي
تقي بخجل مفيش حاجه. وعد اي هو الي مفيش حاجه تقي مفيش حاجه يا وعد وخلاص وعد لا بقولك اي اتزبطي كدا ان متلحلحش هو اتحلحلحي انتي
وعد قامت وقفت عند الدولاب وطلعت منه قميص نوم بحملات وقبل الركبه شويه بلونه لاوسد وعد البسي دا تقي وشه بقا احمر لما اتخيلت انها ممكن تقف قدام خالد كد تقي لا مستحيل طلعت من تقي محستش بنفسها وعد لا مفيش مستحيل وهتلبسيه يعني هتلبسيه.. ام جبل قفلة التلاجه پغضب وضيق امال فين طبق الرز بلين الي كان هنا يا ام وعد لجبل ابني
ام وعد طلعتهم لخالد و مراته ام
جبل ليه وهي صغيره متعمل لنفسها ولا علشان بنت اخوك وشغل الحريم هيشتغل ولا أي
وعد مرات عمي وعد كانت لسه نالزله وشايله
يزيد ام جبل ابتسمت بسخريه بدأنا من اوله بس وماله وسبتهم ومشيت بليل
خالد رجع وهو مرهق كان هيطلع بس سمع صوت يزيد طللع من اوضت وعد قرب من لاوضه وفتحها لقي يزيد بيلعب علي السرير وعد في سابع نومه ابتسم وشال يزيد وطلع بيه خالد طلع وفتح الباب وووو يتبع
. خالد اول ما دخل لمح تقي وهي بتدخل الحمام قرب من الحمام وهو بيضحك اطلعي على فكره شوفتك تقي عضت علي شفيفها و طلعت وهي منزله وشه لتحت بكسوف خالد قرب وحصرها عند بابا الحمام وتقريبا مش مبين منها حاجه عشان يزيد حتى لو كان صغير بنسبه ليه مينفعش
خالد لعب في خصله من شعرها وهو مركز معاها اوي خالد بصوت هادي وكله
حنان شكله حلو اوي عليكي زحلها شعرها ورا ودنها بس للاسف مش هينفع نعمل حاجه علشان يزيد
خالد نزل بصيباعه الي كان بيلعب بيه في شعرها ورفع وشها الي منزلها
متابعة القراءة