السحر الاسود بقلم شيماء رافت

موقع أيام نيوز

حمرة جداا كأنها حساسيه حطيت كل االمراهم الى ف الدنيا عشان محسش بألمها بس الالم بيزيد حړقان مش عارفه حتي المس رقبتي جربت كل حاجه تتخيلوها مفيش حاجه بتجيب نتيجه ومعرفش ليه جالى هاجس ان ممكن يكون عشان قلعتها لبستها تاني اشوف والى حصل ان فعلا معنتش حاسه بالالم بس الحساسيه لسه موجودة انا مش مستغربه منا كل يوم في حاجه غريبه بتحصل معنتش هستغرب من اى حاجه تاني من تعب اليوم نمت محستش بنفسي صحيت تاني يوم على صوت رن الموبيل رقم ادهم بيتصل دي اكيد مامته 50 مكالمه منهم رديت كانت بټعيط قالتلى انا بيكي لاقيت امل ومش هضيعه وانا مش فاهمه طب انا في ايدي اى اعمله انا حالتي سيئه اكتر منه قالتلى تعالى يمكن بمجيتك حاجه تتغير ارجوكي قولتلها حاضر ابعتيلى العنوان
انا اه هروح عشان لو في ايدي اساعدة اكيد مش هتاخر وكمان يمكن يكون دة طرف لغز امشي وراه يوصلني لحاجه بس مكنش عندي الجرأه اروح لوحدي وبردو معنديش الجرأه اني اقول لاهلى اني كدبت عليهم وخبيت حوار السلسله دخلت اختي الاوضه وقعدت احكلها ع كل حاجه من اول معرفتي بيه لحد السلسه الى نورت لحد مكالمه مامته هاجمتني في الاول اني خبيت عنهم وكان ممكن يساعدوني بس عزرتني وقالت انها اكيد هتساعدني قعدنا نفكر في اي حجه نقولها لاهلى وفعلا طلعنا قولنالهم اى حاجه عشان ننزل نزلنا كان وقت الغروب والنور بيبدا يختفي من السما عشان يحل مكانه الظالمه الوقت دة طول عمري اكتر وقت بحبه وبيريحني نفسيا كنت دايما ابص عالسما لحد ما تبقي ضالمه خالص كنت وقتتها بتمتع بالمنظر بس ف دلوقتي معدش في اى حاجه صاحبه القصه شيماء رأفت ابحثو عنها بتمتعني همومي وتفكيري مغطي على اى حاجه مشينا على وصف مامته لحد ما وصلنا للبيت كان وقتها بقي الليل خلاص السما اسود من الكحل كانو ساكنين في الدور التالت طلعنا انا وريم اختي الي كان قلبها بيدق بنفس سرعه دقات قلبي متستغربوش من الخۏف الى جوانا والرهبه كنا سمعينه خبطت على باب الشقه مامته فتحت ورحبت بينا ودخلنا بس محستش بأي راحه ف البيت مش عشان السبب الى جايه ليه ولا عشان انا اصلا خاېفه لا البيت في روح تخنق كنت قاعدة ماسكه في دراع ريم وكان قاعد مامته وباباه واخته الصغيرة بس كانت بصتها ليا كلها كررة عنيها مليانه حقد وعنيها منزلتش من عليا وانا معرفش ليه..
مامته قعدت تحكلنا على حالته انه قد اى كان كويس وفجأه حالته اتحولت 180 درجه وقت يبقي كويس وطبيعي ووقت تاني لا
بيقعد يتكلم كلام مش مفهوم وحالته بتسوء كان بينادي على اسمك ف وسط كل دة واول ما ينطقه كان بعدها بيففد النطق كام ساعه ويرجع تاني عشان كدة اترجيتك تيجي سمعت كل الكلام وانا حرفيا بترعش بس مقلتلهمش على الى بيحصلى بصراحه حسيت ان مش وقته ومش حبيت اعقدلهم الموضوع اكتر ..
هو نايم جوة ممكن تيجي معايا مسكت في ايد ريم قالتلى لا ياريت لوحدك هيكون افضل كتير جمدت قلبي ودخلت معاها كان نايم عالسرير ملامحه متغيرة خالص كأنه كبر مليون سنه وفي عالم تاني حطيت ايدي على كتفه وفجأه
اكمل ولا اى جزء كبير اهو وهحط تعديل كمان شويه 
بس شير وتفاعل كتير عشان يتعرف ان انا صاحبه القصه وربنا ينتقم من
تم نسخ الرابط