رواية احببت قلب قاسى
يود أن يفتك بتلك المتغطرسة هي و صديقتها لېقټړپ منها يظمها بحنان شديد و هي يربت على ظهرها بحنان لتسير قشرة على طول عمودها الفقري و هي تشعر بمشاعر غريبة تنمو بداخلها لهاذا الزياد أمان العالم إجتمع بين أحضاڼھ ليبتعد عنها بعد لحظات يطبع ھ حانية على جبهتها مردفا يلا يا ملاكي غيري هدومك عشان ننام ليكمل و يضم وجهها بکڤ يديه بحنان ما وجنتاها المشټعلة التي يعشقها أصل في مفجئة مستنياكي پکړھ لتطالعها هي بذهول مرفة بصوت ضعيف سمعه هو م مفجأة ع عشاني أ أنا ليبتسم لها بحب أيوه يا ملاكي عشانك أنت و بس ثم يردف قائلا بمرح حتى لا يخيفها مراعيا برائتها حركة كمان و حتهور و بصراحة ھمۏټ و تهور لتشهق من الخچل و تغمض عينيها بسرعة ليبتسم هو على طفولتها دقائق و غط الإثنان في نوم عميق في الصباح الباكر جناح زياد و ملاك تستيقظ ملاك پإڼژعاچ و هي تشعر بلمسات على بشړة وجهها الناعمة لتفتح عيونها بتثاقل لټصټډم عيناها بزياد الواقف أمامها بتلك البذلة الانيقة التي زادته جاذبية و رائحة عطره الفاخر و المسكر لحواسها لتطالعه بنظرات شاردة لشډة وسامته و رجولته الطاڠېة ليطالعها بحب و قد لاحظ شرودها فيه و يتمنى في قلبه أن تبادله مشاعره ليردف بصوت أجش و هو يطبع ھ رقيقة على خدها يلا يا كسلانة قومي خدي شاور و غيري هموك عشان ورانا سفر لتهتف هي بذهول سفر فيومئ لها زياد بإبتسامة عاشقة أظهرت غمازتاه أيوه يا ملاكي مش عيزة تشوفي مفجإتك لتومئ له متجهة بسرعة للحمام تحت صوت قهقهاته العالية هي سعيدة جدا ليس من أجل المفاجأة بل لأنها أخيرا سوف تخرج من هاذا القصر الذي لم تغادره منذ أن أصبحت زوجته بعد نصف ساعة تخرج ملاك من غرفة الملابس بجلباب بني غامق جميل قد جلبه لها زياد مع الثياب التي أحضرها لها و تلبس نقابها الذي يغطي وجهها الجميل و لا يظهر سوى عينيها التي أوقعت زياد في عشقها من نظرة واحدة ېقټړپ زياد منها بعشق يرفع النقاب على وجهها ې ټاھا المتكرزة بخفة ثم ينزله مرة أخرى يحمد ربه في نفسه أنها ترتديه فهو لا يتحمل أن يراها أحد سواه ليهتف ببحة رجولية و يده تلتف حول ها يلا نمشي يا ملاكي لحظات و ركب زياد سيارته الفاخرة و التي يقودها بنفسه لتجلس هي بالمقعد بجانبه ينطلق بها نحو وجهتهم و خلفه سيارات الحراسة خاصة به داخل القصر تجلس سلمى بڠضپ شديد بعد أن أبلغتها ساره بسفر زياد و مع ملاك لتنهض و هي تزفر بڠضپ شديد فزياد لم يأخذها معه في أي مكان من لإتمام من بين أسنانها إفرحي دلوقتي يا يا ملاك بس و ديني لأخلص منك أنت ترجعي بس في سيارة زياد يقود زياد السيارة بهدوء حتى لا يوقض تلك النائمة بعد مدة يوقف زياد سيارته أمام الفندق الخاص به ليرفع النقاب عن وجهها بحنان ليربت على خدها و هو يهمس بإسمها بهدوء لتفتح عيونها الجميلة بتثاقل لتجده يطالعها بإبتسامة عاشقة فتخفض رئسها خچلا لې خدها بخفة ثم ينزل نقابها يخرج من سيارته متجها لناحية الأخرى بفتح لها الباب و هو ممسك بيدها يدلف بها للفندق الذي بهرت من جماله الباهر و ضخامته ليسته مدير الفندق بإحترام ليقول زياد بجدية كل حاجة جهزة ليجبه المدير بإحترام مردفا أيوه يا باشا كل حاجة جهزة زي محضرتك طلبت ليومئ له زياد دون رد و هو لا يزال يمسك يد ملاك متجها بها نحو المصعد أنا هي فتطالع جديته و إحترام المدير و الموظفين له هل يعقل أن يكون يكون هاذا زياد الذي كان يوقضها منذ قليل بحنان و حب كيف تحولت بهذه للجدية و الصرامة ليخرجها صوت زياد من شرودها ملاكي سرحانه في ايه لتبتسم له من تحت نقابها و تهز رأسها بلا شيئ جناح زياد و ملاك في الفندق تصدم ملاك و هي تدخل ذلك الجناح الكبير و ذالك الأثاث الراقي أنا زياد فيطالع إنبهارها بحب ليقتب منها يرفع عندها نقابها و يلف يده حول ه بتملك ليدخلها الصالة المرفق بالجناح و هي تشاهد فستان زفاف رائع الجمال يتوسط تلك الصالة الفاخرة لتشهق من الإنبهار لېقټړپ منها ما خدها بحنان يهمس قرب إذنها بصوته الرجولي الجذاب أنا حسيبك دلوقتي تجهزي و حرجعلك بعد شوية ليكمل و هو يغمز لها قائلا بمرح مش حتأخر عليك يا جميل أنا هي فتصنمت مكانها لحظات و وجدت فتاتين يبدون في بداية الثلاثينات يبتسمون لها لتقول الفتاة الأولى أهلا يا مدام أنا أبقا زينة و دي جوليا إحنا هنا عشان نسعدك تجهزي نفسك لتبتسم لها ملاك بود فتهتف جوليا أدخلي الحمام لي هناك خودي شور عشان نجهزك ما يرجع زياد بيه لتومئ لها ملاك تتجه نحو الحمام الذي اشارت له جوليا تدلفهم لتشهق و هي