عائله من نوع اخر
المحتويات
وهترجع
موبيل هشام بيرن
هشام لزم امشى عندى اجتماع مهم سلام يزيد مستنيك متتاخرش
يزيد سرحان و نغم بتمسك ايدو
نغم حبيبى
يزيد نعم
نغم هشام راح وبيقول انو مستنيك انت كويس
يزيد اة انا لزم اروح محتاجة حاجة
نغم بتهز رسها بلا بحزن و يزيد لسة هيمشى بيرجعلهاا تانى وبيبسها من جبنها
يزيد خلى بالك من نفسيك
نغم وانت كمان
يزيد اية رايك لما ارجع نخرج انا وانتى نتمشى شوية
نغم بجد موفقة
يزيد بيبتسم اوى لنغم وبيمشى
نغم كريم
يزيد بيقف
نغم بحبك اوى
يزيد مش هتاخر
يزيد بيمشى و نغم بتتنهد اوى ومبسوطة
.
فى اليونان
كمال بيخرج من السفارة هو ريتا ومبسوطيين اوى و ريتا فى اديها قسيمة الجواز
ريتا انا مبسوطة كتيير
كمال بيبسها من جبنهاا
كمال مبرووك
ريتا مبروك عليك انا
كمال بيضحك وبيلف دراعو حولين خصرهاا وبيوقف تاكسى وبيتحركو وبينزلو فى ساحة كبيرة مليانا بالورود وبيسحب وردة لريتا و ريتا مبسوطة وبيشلهاا وبيلف بيهااا وبيفضلو طول اليوم بيلفو فى شوارع اليونان ومبسوطين اوى
ريتا لا خلينا انا مبسوط كتير يا كمال
كمال ريتا مش قادر استحمل اكتر من كدة خليناا نروح
ريتا بتضحك وبيركبو اول تاكسى وبيروحو على البيت
ولسة ريتا هتدخل كمال بيوقفها
كمال استنى ريحة فين
ريتا هدخل
كمال بيرفعها فى حضنو و ريتا بتصرخ بفرحة وبتتعلق فى رقبتو وبيدخلو الشقة وفجاة كمال بيتفاجا قدمه حوالى خمسة رجال عمالقة ببدل سودة متشابهة بودى جارد
ريتا داادى
وبيظهر من ورهم شخص كبير و ريتا بتروح علية وبتحضنو اوى وبتعيط و كمال واقف باحراج
ريتا دااادى
ابو ريتا بيبص لكمال
ريتا مين دة
ريتا داادى دة كمال هو جوزي
كمال بيحس بالاحراج وبيقرب عليهم
كمال اهلا يا عمى اعرفك بنفسى انا كمال
كمال بيبص لكف ايدو باحراج ان والد ريتا مسلمش علية
ريتا داادى
ابو ريتا يلاا هتروحى معاياا
ريتا دادى انا قولتلك اكتر من مرة انا مش ماما
والد ريتا بيكون رجل عصابات كبير والدتهاا كانت بتحب والدها بجنوون لحد ما ماټت برصاصة غدر من مجرميين
كانو بيقصدو والدهاا هو
ابو ريتا حببتى انا مستحيل اسيبك مع دة
.
يزيد بيوصل الشركة وكل الى بيشوفو بېخاف وبيهرب من قدمه و يزيد بيستغرب وبيحاول يفهم فى اية وبيحاول يسال مكتب هشام فين
يزيد افندم
سارة الاستاذ هشام منتظر حضرتك اتفضل معاياا
يزيد بيروح لهشام المكتب و هشام بيستقبلو
سارة استاذ يزيد تشرب اية
هشام سارة كريم
سارة اة اسفة
هشام يعنى بلاش تغلط قدم نغم لو اتصلت
سارة بتخرج و يزيد باين علية انو مدايق
هشام اية رايك فى الشركة
يزيد اية الى اقدر اعملو هناا
.
فى اليونان
كمال بيدخل لريتا الاوضة بعد ما والدها خرج و بيقرب منها وهى بټعيط و ريتا بتحضن كمال اوى
كمال خاېف فى يوم تندمى على اختيارك لياا
ريتا انا بحبيك كمال بحبك كتيير
كمال بيمسحلها دموعهاا وبيضحك
كمال بحبيك اية بس اسمها بحبك هو احنا هنقضي باقى اليوم كدة ولا اية
ريتا ولا اية
كمال يباة نطفى النور علشان عوزك فى كلمتين مهميين من فترة كدة
ريتا اتكلمى يا كمال انتى كويسة
كمال بيقلع التيشيرت بتااعو
كمال الظاهر مش هتفهمى بالكلام نخليها بالفعل باة
ريتا بتضحك اوى
.
هشام هو و يزيد بيروحو على مباني كبير
يزيد انت جبتنى فين
هشام تعالة وانت تعرف
هشام و يزيد بينزلو من العربية وبيدخلو المكان وبتكون ورشة صيانة
هشام دى ورشة صيانة متاكد انك هتلاقى الى تفدنا فية هناا وكمان بعيد ياسيدى عن الشركة علشان تكون برحتك
يزيد بيبص حولية بانبهار
يزيد المكان هنا جميل جدا
هشام بس للاسف مخسرنا كتيير جدا مع ان كل الاجهزة متاحة وباحسن جودة بس للاسف تعالة تعاالة
هشام بياخد يزيد على مكتب فى الدور التانى وبيدخلو وبيكون فى واحد قاعد على المكتب وبيتكلم فى التلفون وبيضحك
هشام بشمهندس نور
ونور بيتفزع بسرعة وبيرمى التلفون
نور استاذ هشام المكان نور اتفضل لية مفيش حد من الشركة بلغنى ان حضرتك هتيجى
هشام و يزيد بيقاعدو
هشام اية لزم اجى اخد الازن منك قبل ما اجى الورشة بتعتى
نور بارتباك لا ابدا مقصدش
هشام خلاص خلاص ها اخبار الشغل اية
نور عال العال ياباشا
هشام مش باين يعنى التقرير الى وصلنى بيقول ان الشغل زفت
نور نعمل اية ياباشا العملاء هم الى خلقهم ديق احنا هنا ليل نهار متمرمطين
هشام بيبص ليزيد
هشام اعرفك كر بقصد يزيد عبدالعزيز هيكون مدير المكان هناا وهو الى مسؤال عن كل كبيرة وصغيرة وامضتو هنا ختم الشركة
نور پغضب وانا ياباشا بعد السنين دى كلهاا فى خدمتكو
هشام انت زى ما انت بس بعد تعديل بسيط هتكون النائب بتاعو
يزيد هشام انت
هشام بيطبطب على رجل يزيد بمعنى استني
هشام اية مش هنشرب القهوة
نور ثوانى ياباشاا
ونور بيخرج من المكتب
يزيد هشام انت ازاى تاخد قرار بالسرعة دى اكيد انا مش هقدر
هشام لا هتقدر انا واثق فيك
يزيد بس بردو انت لزم
هشام يزيد المكان هنا مخسرنى فى خلال السنة الى فاتت ٥ مليون جنية دة مبلغ مش قليل عندى احساس انك هتقدر تغير كل حاجة هناا
يزيد بس الى اسمو نور دة انا مش مرتحلو
هشام ولا انا بس
متابعة القراءة